شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي © www.arabclassic.1forum.biz
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات والقوانين، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Ouo_oo10

! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Bulkdo10
شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي © www.arabclassic.1forum.biz
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات والقوانين، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Ouo_oo10

! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Bulkdo10
شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي © www.arabclassic.1forum.biz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي © www.arabclassic.1forum.biz

شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي ©www.arabclassic.1forum.biz|العاب|برامج|مصارعه|تعليم|استايل|حصريات|صور|شرح|برامج|موبايل|سيمزات|نوكيا|فوتوشوب|جديد|أحلى منتدى|اشهار المنتديات| استايلات| اخبار|رياضة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
TALAL
THE MAN OF THE LO (A) VE YOU
THE MAN OF THE LO   (A)  VE YOU
TALAL


ذكر
تاريخ التسجيل : 30/10/2008
عدد المساهمات : 8763
العمر : 36
العنوان : لسة بدور على مكان يكون فى حب وصدق وحنان و حد يحب حد بجد
العمل/الترفيه : ENGINEER
المزاج : تحياتى لمن دمرت حياتى
نقاط نشاط العضو : 16416
مستوى تقييم العضو : 2
الاوسمه : ! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Tamauz

! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Empty
مُساهمةموضوع: ! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. !   ! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. ! Icon_minitimeالأحد أبريل 12, 2009 3:11 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ ..

ما أجملكِ يا دنيا الأحبة ..
حياة سعيدة ..
وروضة غناء ..


تسير بين جنباتها لتنعم بالرخاء والهناء .. وتشرب من ماءها الصافي عذبا زلالا .. وتستنشق هواءها العبق فترجع إليك روحك نقية صافية ..

فما أهنأك من حياة ..
وما أعبقك من روضة ..


----------------------

في تلك الروضة .. عشنا سويا .. عشنا أجمل أيام الحياة .. بين صحب .. خلت أنهم قد خرقوا المثل العربي : " ثلاثة تذكرها العرب ولم ترها : العنقاء والغول .. والخل الوفي " ..
أين أنتم أيها العرب .. أين أنتم يا سادة الضاد .. هاقد وجدنا الأخلاء الأوفياء ..


لم تكن تلك الأخوة رهينة اللقاء ..
بل لقد امتدت واتسعت ..
فحبرت الأوراق ..
وزوقت الكلمات ..
ونمقت العبارات ..
وأحيت اللقاءات ..
بل .. لقد شملت :
رسائل الجوال ..
وبطاقات الاتصال ..
وهدايا وأقوال ..


--------------

مرت سنين بالوصال وبالهنا .. فكأنها من سعدها أيام
ثم انثنت أيام هجر بعدها .. فكأنها من طولها أعوام
ثم انثنت تلك السنون وأهلها .. فكأننا وكأنهم أحلام


------------

لكن ..
وتلك هي السنة الإلهية ..
لابد للقاء من فراق ..
ولابد للوفاء من جفاء ..
لتؤكد لنا الحياة .. صدق مقولة العرب تلك .. (( والخل الوفي ))..

----------

وفي هذا الموضوع ..
قررت أن ابحث وراء تلك القصص ..
التى تبكينا ساعتها ..بكاء مؤلما ..


ربما .. لم نحزن للفراق ..
لكن .. لطريقة الفراق ..
نعم .. لطريقة الفراق ..



فكيف هى الاسباب................
هي مواقف تحتاج إلى وقفات ..
وقصص لأخذ العظات ..
فلو رجعنا جميعا لنقلة كل منتكس .. لوجدنا أن ثمة أسباباً وعلات .. وهكذا كل واقعة لها دوافع ومبررات ..
ولو تأملنا في ذلك المنتكس .. وسألنا : لم انتكس ؟؟ وما سبب انتكاسته ؟؟ لوجدنا أن من أبرز تلك الأسباب ما يلي :


1- الشهوة : وهو سبب خطير جدا ، بل لا أبالغ إن قلت إنه السبب الرئيس للانتكاسة ،، وليس الشهوة محصورا في شهوة [النساء] .. لكنها تتعدى إلى شهوة [المال] و [الجاه] و[القبول بين الآخرين] و [ الإعجاب بالنفس واحتقار الآخرين ولو أعدنا النظر لقصصنا السابقة .. وضممنا إليه قصص من نعرف ، وقصص من سبق : كجبلة بن الأيهم الذي غره جاهه ، وقارون الذي أطغاه ماله ، وأعشى قيس الذي فتنه خمره ونساؤه ، وبلعام بن باعورا الذي أغراه القبول عند الآخرين لأيقنا بخطر هذا السبب ، وما له من تأثير على أحبتنا .. مما يجعلنا نضع أيدينا على قلوبنا خوفا عليهم ..

2- مواقف عابرة : فتجد بعض أحبتنا يستقيم على طريق الله ثم تحدث له مشكلة مع صاحب له من الأخيار أو مع مجموعة ، فينقلب على عقبه عداء لأولائك وغضباً لنفسه ، وما علم أن ارتكاسه إنما هو ضرر على نفسه أولاً وأخيرا ، فهذا جبلة بن الأيهم كان نصرانيا فأسلم في عهد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - ثم جاء للحج ، فبينا هو يطوف إذا وطئ أعرابي إزاره فانكشف بعض عورته فلطم ذلك الأعرابي ، فاشتكى الأعرابي إلى عمر فدعا جبلة ..
فقال له : إما أن يعفو عنك الأعرابي أو يلطم خدك ..
فأبى الأعرابي إلا القصاص ولطم خده..
فقال جبلة : كنت أظن أني سأكون في الإسلام أعز مني في النصرانية ..
فقال عمر : دعك من هذا .. فلابد أن يقتص..
فقال جبلة : إذاً أتنصر ..!
قال : إذا ارتددت قتلناك .
قال : فأمهلني إلى الغد ..

فلما كان من الليل جمع بعض حاشيته ولحق بالنصارى .. وارتد بسبب موقف عابر ..
3- التعلق بالأشخاص والصاحب السوء : والتعلق في مبدئه أمر طبيعي ، فليس بمستغرب أن نجد شخصاً يحب آخر أكثر من غيره ، لكن المشكلة عندما يكون ذلك الصاحب متبعاً لصاحبه حيثما توجه .. ثم تنقلب الموازين ويتغير ذلك الصاحب وينتكس فيتبعه صاحبه ..
يجكي لي أحد الأحبة : أن اثنان من الأخيار كانا مضرب المثل في الأخوة وكان بينهما برنامج علمي في طلب العلم ، لكن كان فيهما نوع من الخيلاء واحتقار الآخرين
[ وهذا من أنواع الشهوة وأضرارها ] ..
يقول الراوي : فرأيتهما بعد ذلك في مطعم وهما ( يدخنان ) ..! فسبحان الله : " ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا # يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا # لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا " .. وقديما قالوا : الصاحب ساحب .
4- البيئة والمجتمع المحيط به : فللأهل والأقارب والمجتمع تأثيرهما البالغ في صلاح المرء وفساده ، فهذا عامل فليبيني أقبل على الإسلام وقرر ان يسلم ، وقبل إسلامه بيوم اتصل على زوجته وأخبرها ، فغضبت وهددته بالفراق وصدته ، فتردد وتأخر .. ولا زال على وضعه - أسأل الله له الهداية والرشاد - .
وهذا آخر كان من خيرة الشباب ، بل إن من يراه يبضر نورا في وجهه من طاعته وقيامه لليل ، وكان من عائلة مترفة ومنفتحة ، فواجه صعوبات معهم ، وتغيرت حاله بعد مدة ثم أخذ يبحث عن العذر له وضل عن الطريق ، لكنه ولله الحمد عاد بعد سنوات للاستقامة - نسأل الله لنا وله التثبيت والسداد - .


5- الابتعاد عن المعين والرفقة الصالحة : فكما في الأثر : " إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية " .

6- المعاصي ، وخصوصا معاصي السر .. فاحذر نفسك ..


خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى
واصنع كماشٍ فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى


وعلى العكس فمن أعظم أسباب الثبات : عبادات الخلوات ..

7- ضعف الاستقامة .. فهو هش الدين ضعيف النفس خامل الروح كالشجرة الجوفاء يعجبك حسنها ولا شيء في داخلها ، فلا تصمد أمام الريح ، وما تلبث أن تراها وقد سقطت مع أضعف رياح تمر ، وهذا إما أن يكون على دين آبائه فلم يشعر بلذة الإيمان ، وإما أن يكون استقام لسبب ما كوفاة صديق أو والد أو نحوه ، ثم ضعف ذلك السبب فابتعد عن الطريق ، أو نحو ذلك .
8- طول الأمل ، وقسوة القلب .



! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. !



هذه بعض أسباب الانتكاسة والضلال .. ولذلك وحتى يكتمل العقد ، وحتى نحرزهم من هذا الداء أطرح عدة أمور للوقاية من الانتكاسة :
أ- اليقظة .. فكم أضاعت الغفلة والإفراط في حسن الظن والمبالغة في التزكية من هم تحتنا وبين أيدينا .. وهنا أدعوك لتخرج ورقة وتسجل من هم تحت يدك وضمن إطار تربيتك .. وتسجل الأخطار التي يمكن أن تحيط بهم سواء شاهدنا ذلك فيهم أم لم نشاهده، بحيث نكون على حذر من كل شهوة تحيط بهم .
ب- طرح مواضيع تخص الأخطار المحيطة بهم وقصصاً لذلك مع المناقشة وإثراء الحوار بين الجميع .

جـ . إحياء روح دعوة الآخرين في الشاب والفتاة ، فكما يقال : خير وسيلة للدفاع الهجوم .

د. تعاهد أحبتك وأصحابك وطلابك بالموعظة ، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخول أصحابه بالموعظة مخافة السآمة منهم ..

هـ . حسن الخلق للشاب المستقيم مع أصحابه ، فكم من شاب قد أحب الخير واستقام على الطريق بحسن خلق أهله ، وما انتشار الإسلام في أندونيسيا والفلبين إلا شاهد عيان على ذلك ..

و . الدعاء لأصحابك وطلابك بالهداية والاستقامة ، فهذا إبراهيم عليه السلام يدعو الله : " رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام " .. وما أعظمها سهام الليل ..

ز . إحياء روح المحبة في الله ولله .. لا للنفس والشيطان .. وتعاهد النفس لذلك ..

ولو تأملنا .. لاستخرجنا وسائل وقائية كثيرة ، لكن هذه أهمها .. وأكثرها وقوعا .. ولكن قد تختلف بعض القضايا .. فيكون لكل حادث حديث ..
وأنصح في هذا المجال بكتاب وشريطين ..


أما الكتاب فهو :من أخبار المنتكسين : لصالح بن مقبل العصيمي .

وأما الشريطين فهما :
1- الالتزام الأجوف من جديد ، لعبد الرحمن بن عايد العايد .
2- حوار مع منتكس ، لسعيد بن مسفر .



! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arabclassic.1forum.biz
 
! ..عٍـــندهَـــا بَـكَيــــتُ .. !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه ومنتديات عرب كلاسيك ▽ افضل عالم تقني بالوطن العربي © www.arabclassic.1forum.biz :: قسم عرب كلاسيك الاسلامى :: عرب كلاسيك الاسلامى-
انتقل الى: